- TA的作品
- 作品笔记(0)
- 作品书评(0)
-
现代中国文学在埃及(中阿文版) 收藏
[埃]哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 著译 2020年06月 出版
简 介:本书是作者2008年的博士论文修改而成,是作者这些年学习、翻译和研究中国现当代文学作品的一点成果。尼罗河和黄河孕育了埃及和中国两个古老的文化,两国交往源远流长、历久弥新。但是无论是中国文学在埃及,还是埃及文学在中国,都缺乏应有的梳理与研究。也许是语言与文化的隔阂,这个比较文学早就应该硕果累累的领域,还是未开垦的处女地。作者相信这一研究将对埃中文化交流产生积极的作用,同时也报答中国对一个埃及学子的培养。
¥ 298 试读
-
现代中国文学在埃及(中阿文版) 收藏
作者: [埃]哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 著译 出版时间:2020年06月
简 介:本书是作者2008年的博士论文修改而成,是作者这些年学习、翻译和研究中国现当代文学作品的一点成果。尼罗河和黄河孕育了埃及和中国两个古老的文化,两国交往源远流长、历久弥新。但是无论是中国文学在埃及,还是埃及文学在中国,都缺乏应有的梳理与研究。也许是语言与文化的隔阂,这个比较文学早就应该硕果累累的领域,还是未开垦的处女地。作者相信这一研究将对埃中文化交流产生积极的作用,同时也报答中国对一个埃及学子的培养。
¥ 89.4 试读
-
ملحق 收藏
作者: [埃]哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 〔埃及〕哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 著译 出版时间:2020年07月
关键词:
出处: 现代中国文学在埃及(中阿文版)
简 介:مصر والصين بلدان ذاوتا حضارة عريقة وتاريخ طويل. وعلى مدار هذا التاريخ الطويل، كان هناك تواصل ثقافيّ مستمرّ بين البلدين الصديقَين. فمنذ نهاية عصر أسرة تشينغ الإمبراطورية في الصين، كان هناك الكثير من الأدباء والمثقَّفين الصينيّين الذين زاروا مصر وسجلت مؤلّفاتهم انطباعاتهم عن مصر وتاريخها وحضارتها وشعبها. حتى أصبحت مصر والحضارة المصريّة العريقة موضوعًا تناوله الكثير من الكتاب والشعراء والمثقَّفين الصينيّين. ومن بين رموز ومؤسّسي الأدب الصينيّ الحديث، تغنّى الشاعر والكاتب المسرحي الصينيّ قوه موروه بالحضارتين الصينيّة والمصريّة في قصيدة له عنوانها "أنا عاشق للأشياء":
¥ 38.79 试读
-
الباب الرابع الأدبُ النسويّ الصينيّ الحديثُ والمعاصرُ في مصر 收藏
作者: [埃]哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 〔埃及〕哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 著译 出版时间:2020年07月
关键词:
出处: 现代中国文学在埃及(中阿文版)
简 介:كان ظهورُ الأدب النسائي في الصين والدول العربية نتيجة لتحرّر المرأة الصينيّة والعربية، قد ارتبط تحقق فيه تحرّر الذات الأنثوية بتحرير الوطن. فقد مرّت الصين بتاريخ طويل من الظلام وسيطرة الفكر الذكوريّ القائل باحترام الرجل وتقديره في مقابل احتقار المرأة. ووقفت التقاليد والقيود الإقطاعية سدّاً منيعًا أمام تحرّر الجسد والروح الأنثوية في الصين لآلاف السنين. وبنهاية القرن التاسعَ عشرَ، ظهرت في الصين أخيرًا أول مجموعة من الرائدات اللائي تأثّرن بالحضارة الغربية، وسعين إلى نقل الأفكار الجديدة حول تحرير المرأة إلى الصين. وكانت الشاعرة والأديبة الصينيّة تشيوجين (7091-5781) أول مثقّفة صينية تدعو إلى تلك الأفكار الجديدة التي تنادي بحرية المرأة وحقوقها، وتضع الأساس لأدب المرأة الصينيّة في القرن العشرين. وهو ما عبّرت عنه الدعوات التي ظهرت في "جريدة الفصحى" و"جريدة المرأة الصينيّة" اللتين أسّستهما تشيوجين في مطلع القرن العشرين في الصين، وما عبّرت عنه أيضًا أشعارها التي تميّزت بإيقاظ الحسّ الوطنيّ لدى الشعب روح التمرّد وصفات المرأة الجديدة وغيرها من الدعوات التي كان لها تأثيرها الكبير على عدد كبير من النساء الطامحات إلى الحرية الفردية وتحرير الذات في الصين آنذاك. ومنذ ذلك الحين، بدأت المرأة الصينيّة تتحرّر تدريجياً من قيود التقاليد الاقطاعية، وضعت أقدامها على مناهضة الأفكار القديمة والحصول على حقوقها وحريتها، وكانت أعمالها نقلة نوعية في مطالبات الحركة النسائية في الصين. وكان لاندلاع حركة الرابع من مايو 9191 الثقافية دورها في انتقال المجتمع الصينيّ من عصر التقليد إلى الحداثة. فوسط الدعوات المنادية بـ "تحرير الفرد" و"تحرير الذات"، ظهر الأدب النسائي الصينيّ أول مرة على الساحة الثقافية آنذاك. حيث استطاعت نخبة من المثقَّفات الصينيّات تقديم سلسلة من المقالات والأعمال التي تسلّط الضوء على مصير المرأة وقضاياها، ووضع الأساس لمصطلح الأدب النسائي في الصين الحديثة، قدمن إسهامات بارزة في مطلع حركة الرابع من مايو الثقافية. ومن أبرز تلك الكاتبات التي ظهرت أثناء عصر حركة الرابع من مايو:تشن خينغ جه ((6791-3981، وبينغ شين (9991-0091)، ولويين (4391-8981)، وفينغ يوان جيون (4791-0091)، وباي وي (7981-4981)، ولينغ شو خوا (9091-0091)، وسو شويه لين (9991-7981) ووشه بينغ ميي (8291-2091) وغيرهن من الرائدات آنذاك. تلاهن عدد من الكاتبات في فترة الثلاثينيات والأربعينيات واللاتي ارتبطت أعمالهنّ بالثورة الصينيّة والتاريخ الصينيّ الحديث، وكان لإبداعاتهنّ الأثر الكبير في تطوّر الأدب النسويّ الصينيّ الحديث، ومن أبرز الكاتبات والأعمال التي ظهرت في تلك الفترة:رواية "يوميّات السيدة شافيي" للكاتبة دينغ لينغ، و"القوة المحرّكة" للكاتبة تساو مينغ، و"ساحة الحياة والموت"، و"موت العمّة وانغ" و"سيرة مدينة خولان" للكاتبة شياو خونغ، "الحبّ في المدينة المنهارة" و"مذكّرات الطوق الذهبي" للكاتبة جانغ آي لينغ، وغيرها من الأعمال التي كانت تحمل مغزى اجتماعيًّا وثوريًّا وتعبّر عن النضال الشعبيّ لتحرير الأمة الصينيّة، التي كانت من أهمّ الأعمال المعبّرة عن تطوّر الأدب النسائي في الصين اثناء الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين.
¥ 39.02 试读
-
الباب الثالث الكاتبُ الصينيُّ لاوشه وأعمالُه في مصر 收藏
作者: [埃]哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 〔埃及〕哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 著译 出版时间:2020年07月
关键词:
出处: 现代中国文学在埃及(中阿文版)
简 介:لاوشه كاتبٌ وأديبٌ صينيٌّ معروفٌ، من روّاد الرواية والكتابة المسرحية الصينيّة، وأحد أبرز الكُتّاب في تاريخ الأدب الصينيّ الحديث. اسمُه شو تشينغ تشون، ولقبُه شه يو، وله عدّةُ اسماء مستعارة مثل خونغ لاي، فيي وو. وُلد في 9981 بمدينة بكِّين لأسرة فقيرة، "نشأ لاوشه في أسرة فقيرة جدًا، والده عضوٌ في الحرس المانشوريّ الإمبراطوريّ، وقد قتله الجنود الإمبرياليون من جيوش الدول الثماني المتحالف عام 0091 حين عمر لاوشه سنة واحدة. ومنذ ذلك الحين بدأت والدتُه وأخته الكبرى تعملان في غسيل ثياب الجنود وتصليحها. وفيما بعد أصبحت والدته خامةً في مدرسة ابتدائية. وكان جميعُ أفراد أسرته أُمّيّين. إلّا أنّ لاوشه درس في مدارس يطبق فيها نظامُ التعليم المجانيّ وتخرّج أخيراً في مدرس معلّمين، فكان الوحيد في أسرته الذي يستطيع أن يقرأ ويكتب".سافر في عام 4291 إلى إنجلترا للعمل مدرساً للغة الصينيّة بكلّية الدراسات الشرقية بجامعة لندن. وأثناء إقامته بإنجلترا، قرأ الكثير من الأعمال الأدبية الإنجليزية، قبل أن يبدأ رحلته الطويلة مع الأدب. ويعد لاوشه وماو دون وباجين أبرز كتاب الرواية الصينيّة أثناء الثلاثينيات من القرن العشرين. فيما تعدُّ رواية "فلسفة العمّ جانغ" أول عمل له، نُشرت مسلسلةً في مجلّة "القصة الشهرية" ابتداءً من 6291/7، وأحدثت ضجّة كبيرة في الوسط الأدبي منذ نشرها في "القصّة الشهرية". وفي عام 6291، انضمّ لاوشه لجمعية الدراسات الأدبية، ثم نشر بعدها على التوالي روايتَي "قال جاوتزه" و"إرما"، ليؤكّد على مكانته كأحد المؤسّسين للأدب الجديد في الصين. وبعد عودته من إنجلترا عام0391، عمل لاوشه بالتدريس في جامعتَي تشي لو وشاندونغ. وكتب أثناء تلك الفترة عدد من الأعمال الروائية منها "مذكّرات مدينة القطط"، و"الطلاق"، و"الجمل شيانغ تسي" (صدرت لها أكثر من ترجمة عربية عن الصينيّة مباشرة وعن لغة وسيطة)، و"مشوار حياتي" وغيرها من الأعمال في الرواية والقصّة. وبعد اندلاع حرب المقاومة ضدَّ اليابان، توجّه لاوشه إلى جنوب البلاد إلى خانكو وتشونغ تشينغ. ومع تأسيس الجمعية الوطنية للفنون والآداب بجبهة المقاومة عام 1938، تمَّ اختيارُه عضوًا ورئيس المكتب العام للجمعية، ومسؤولاً عن الأعمال اليومية للجمعية الأدبية. اتّخذ لاوشه من المقاومة ضدَّ اليابان موضوعاً للكثير من أعماله الروائية والمسرحية. وفي عام 4491، كتب العمل الروائيّ الأطول بين إبداعاته المختلفة "أربعة أجيال تحت سقف واحد" (حوالَى مليون رمز صينيّ). وفي عام 6491، سافر إلى الولايات المتحدة وعمل أستاذاً للغة الصينيّة مدّة عام، ثم أقام بعدها بالولايات المتحدة لممارسة الإبداع الأدبي. وفي 9491، عاد لاوشه إلى وطنه تلبيةً لدعوة من السيّد شوان لاي رئيس وزراء الصين آنذاك. وعقب عودته إلى أرض الوطن بعد تأسيس الصين الجديدة، شهد إبداع لاوشه الأدبي تحوّلاً كبيرًا؛ ليتحوّل اهتمامه من الرواية والقصّة إلى المسرح، ويصبح علماً من أعلام المسرح الصينيّ المعاصر. وقد أبدع بعد عام 9491 أكثر من 25 عملاً من الأعمال المسرحية وأعمال الأوبرا، من أهمّها "اللؤلؤة المربّعة" (0591)، و"خندق لونغ شيو" (1591)، و"المقهى" 7591 (تُرجمت إلى العربية)، و"عاملة المتجر" (9591) وغيرها من الأعمال المسرحية. كما تولّى لاوشه كثيرًا من المناصب في الصين الجديدة، أهمُّها عضو لجنة الثقافة والتعليم بالمجلس السياسي التابع لمجلس الدولة، عضو المجلس الوطني لنوّاب الشعب، عضو دائم بالمكتب الاستشاري السياسي ونائب رئيس الرابطة الأدبية بالصين، ونائب رئيس اتحاد كتّاب الصين وعضو اللجنة الشعبية لبلدية بكِّين ورئيس الرابطة الأدبية ببكِّين وغيرها من المناصب. وفي عام 1591، منحته الحكومة الشعبية لبلدية بكِّين لقب "فنّان الشعب" تقديراً لرائعته المسرحية "خندق لونغ شيو". حتّى طالته يد الغدر أثناء الثورة الثقافية في عام 6691، فيفارق الحياة بعد أن أثرى الحياة الأدبية والثقافية في الصين بالكثير من الإبداعات القصصية والروائية والمسرحية.
¥ 47.2 试读
-
الباب الثاني الكاتب الصينيّ لوشون وأعماله في مصر 收藏
作者: [埃]哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 〔埃及〕哈赛宁(Hassanein Fahmy Hussein) 著译 出版时间:2020年07月
关键词:
出处: 现代中国文学在埃及(中阿文版)
简 介:يعدُّ الكاتب الصينيّ لوشون (1936-1881) أحد الكتّاب العِظام في تاريخ الأدب الصينيّ، وقد تمّت ترجمة أعماله منذ سنوات طويلة إلى الكثير من اللغات الأجنبية، وفضلًا عن ترجمة أعماله، قدّم الباحثون والنقّاد الأجانب العديد من المؤلّفات القيمة حول فكر وأدب لوشون، وذكر الزعيم الصينيّ ماو تسي تونغ عند حديثه عن مكانة لوشون:"إنّ قيمة لوشون في الصين بالنسبة لي بمثابة قدّيس من الدرجة الأولى. فإذا كان كونفوشيوس قديس المجتمع الإقطاعي، فإنّ لوشون قديس الصين الحديثة"، أو كما ذكر ماو في "حول الديمقراطية الجديدة" عن لوشون:"إنّه قائد الثورة الثقافية في الصين، إنّه ليس بكاتبٍ عظيمٍ فقط، ولكنّه رجل من رجال الثورة الأفذاذ وبطل من أبطال بلادنا، وإنّ عظامه صُلبة للغاية، فلم يعرف الذلَّ أو الخنوع قطّ، وهذه من أعظم صفات شعوب المستعمرات وشبه المستعمرات، فهو في الجبهة الثقافية يمثّل الأغلبية الساحقة من أبناء الشعب، فكان البطل القومي الأكثر صدقًا وشجاعة وثباتًا وإخلاصًا وحماسًا في مواجهة العدو، وهو الذي شقّ مسار ثقافة الأمّة الصينيّة". فهكذا أثنى الزعيم ماو على السيد لوشون، ماو الذي كان نادرًا ما تجدُه يُثني على أحد، راح يتغنّى بلوشون مكرّرًا وصفَه إيّاه "بالعظيم" ثلاث مرات و"الأكثر" سبع مرات، الأمر الذي يؤكّد على مكانة لوشون في تاريخ الأدب والثقافة والفكر الصينيّ وأهميّته.
¥ 56.18 试读